(١) هذه الواو ليست في النُّسَخ، وإنّما زِدناها؛ لالتئام السّياق. (٢) أي: (الكناية عن موصوف)، وكيفيّتُها: أنْ يَذكُرَ المتكلِّمُ صفةً خاصّةً بموصوفٍ، فينتقلُ الذِّهنُ من تلك الصِّفةِ إلى المتحقِّقِ به المتخصِّص بها أكثرَ من غيرِه؛ كقولك: (جاءَ قاهرُ الصَّليبيّين) كنايةً عن صلاح الدِّين رحمه الله. (٣) لعَمْرو بن مَعْدِي كَرِب الزُّبَيْديّ في ديوانه ص ١٧٤، وبلا نسبة في الإيضاح ٥/ ١٦٣، ومعاهد التّنصيص ٢/ ١٧٢، وأنوار الرّبيع ٦/ ٥١.