(١) النَّكْهَةُ: رِيحُ الفَم، والعَنْبرُ: نوعٌ مِنَ الطِّيبِ. (٢) لأنّه لا يُدرَكُ هو بالحسّ كونه خياليّاً، ولكنّ مادّته تُدرَكُ بالحِسّ. (٣) أي: ولو كان هذا الطَّرَفُ مادّتُه من المحسوسات خياليّاً. (٤) أي: كما المشبّه به. (٥) للصَّنَوْبَرِيّ في تكملة ديوانه ص ٤٧٧، وأسرار البلاغة ص ١٥٩ - ١٧٣، والجمان في تشبيهات القرآن ص ٣٣١. وبلا نسبة في مفتاح العلوم ص ٤٦١، وإيجاز الطِّراز ص ٣١٩، وأنوار الرَّبيع ٥/ ١٩٩. والشَّقيق: الوردُ الأحمر المعروف بشقائق النُّعْمَان، تصوَّب أو تَصَعَّد: تَثنَّى سُفلاً وعُلْواً، أعلام: رايات، ياقوت: حجرٌ كريمٌ مختلفةٌ ألوانُه.