وقوله (٧): دجن، أي أنس وألف الناس، ومنه الداجن، وهو ما اتخذ من الحيوان في الدور وألفها.
والمَرْوة، بفتح الميم وسكون الراء: الحجارة (٨).
(١) في ل وع وس: كتاب الذبائح. (٢) المدونة: ٢/ ٦٤/ ١. (٣) في النكت عن ابن حبيب أنه فأر أعمى يكون بالصحراء والأودية. (انظر اللسان: خلد). (٤) المدونة: ٢/ ٦٤/ ٣. (٥) نقل عبد الحق في النكت عن ابن حبيب أنه من دواب الحجاز. (انظر العين: وبر). (٦) المدونة: ٢/ ٦٤/ ٧. (٧) المدونة: ٢/ ٦٤/ ٥. (٨) حكى عبد الحق في النكت أنها حجارة بيض صلبة حداد، وفي القاموس: مرو: إنها براقة توري النار.