وَقَوْلِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-: "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ مَعَالِيَ الْأُمُورِ وَيَكْرَهُ سَفْسَافَهَا"(٨).
(١) يُنظر: (تهذيب الأجوبة): ٢/ ٧٤٧ و ٨١٥، و (العُدَّة): ٥/ ١٦٣٠، و (الرعاية): ١/ ٢٥ و ٢٦، و (الحاوي): ٥٥، و (المسودة): ٢/ ٩٤٤، و (الفروع): ١/ ٤٥، و (تصحيح الفروع): ١/ ٤٥، و (الإنصاف): ٣٠/ ٣٧٤، و (مصطلحات الفقه الحنبلي): ٢١. (٢) في (أ): يحرم وقيل. (٣) الرواية رواها الكوسج في (مسائله): ٨/ ٤٠٠٣، وذكرها أبو يعلى في (العُدَّة): ٥/ ١٦٣٣، والمرداوي في (التَّحبير): ٣/ ١٠٠٩، وفي (تصحيح الفروع): ١/ ٤٥. (٤) الرواية ذكرها المرداوي في (التَّحبير): ٣/ ١٠٠٩، وفي (تصحيح الفروع): ١/ ٤٥. (٥) الرواية ذكرها ابن حامد في (تهذيب الأجوبة): ٢/ ٧٧٢، وأبو يعلى في (العُدَّة): ٥/ ١٦٣٣، وابن قدامة في (المُغني): ٨/ ٦١٤، والمرداوي في (الإنصاف): ٢١/ ٣٥٧، وفي (تصحيح الفروع): ١/ ٤٥. (٦) في (ب): كقوله. (٧) التوبة: ٤٦. (٨) أخرجه الخرائطي في (مكارم الأخلاق) رقم: ٣، وابن حبان في (روضة العقلاء): ١٧، والطبرانيّ في (المعجم الكبير) رقم: ٢٨٩٤، الشهاب في (المسند) رقم: ١٠٧٦، والخطيب في (الجامع لأخلاق الرواة) رقم: ٣٩.