وَلِأَنَّهُ -صلى الله عليه وسلم- (٥) قَال: "إِنَّ صَلَاتَنَا هَذِهِ لا يَصْلُحُ فِيهَا شَيْءٌ مِنْ كَلَامِ النَّاسِ، إِنَّمَا هِيَ التَّكْبِيرُ وَالتَّسْبِيحُ وَقِرَاءَةُ الْقُرآنِ"(٦).
(١) يُنظر: (تهذيب الأجوبة): ٢/ ٥٨١ و ٥٩٠، و (الرعاية): ١/ ٢٥، و (الحاوي): ٥٥، و (المسودة): ٢/ ٩٤٤، و (الفروع): ١/ ٤٤، و (الإنصاف): ٣٠/ ٣٧٤، و (المعونة): ١١/ ٥٨٣، و (مصطلحات الفقه الحنبلي): ١٦. (٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في (صحيحه) رقم: ٣٧٥، ومسلم في (صحيحه) رقم: ٥٥٤٨. (٣) من (ب). (٤) أخرجه الإمام أحمد في (المسند) رقم: ٧٥٠، وابن ماجه في (السُّنن) رقم: ٣٥٩٧، والطبرانيّ في (المعجم الكبير) رقم: ١٢٦، وابن أبي شيبة في (المصنف) رقم: ٢٤٦٥٩، والبزَّار في (البحر الزخار) رقم: ٨٨٦. (٥) من (أ)، وفي (ب): عليه السلام. (٦) أخرجه مسلم في (صحيحه) رقم: ١٢٢٧، وأبو داود في (السُّنن) رقم: ٩٣٠، والطبرانيّ في (المعجم الكبير) رقم: ٩٤٥، وابن خزيمة في (صحيحه): ٨٥٩، وأحمد في (المسند) رقم: ٢٣٧٦٧، والبيهقي في (السُّنن الكبير) رقم: ٢٣٤٩، والبخاري في (القراءة خلف الإمام) رقم: ٣٩.