١ - قوله تعالى: {لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ} (١).
٢ - حديث: (أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا اشرك معي فيه غيري تركته وشركه) (٢).
[المطلب الثاني توجيه ذكر المؤلف للمرأة والأقلف والأعمى]
وفيه مسألتان هما:
١ - توجيه ذكرهم.
٢ - حكم ذبائحهم.
المسألة الأولى: توجيه زكرهم:
وجه إيراد المؤلف للمذكورين: أن في تذكيتهم خلافا.
المسألة الثانية: حكم ذبائحهم:
وفيها ثلاثة فروع هي:
١ - بيان الحكم.
٢ - التوجيه.
٣ - شبهة المانعين.
الفرع الأول: بيان الحكم (٣):
ذكاة المذكورين صحيحة، وذبائحهم مباحة.
الفرع الثاني: التوجيه:
وفيه أمران هما:
(١) سورة الزمر، الآية: [٦٥].(٢) صحيح مسلم، كتاب الزهد والرقائق، باب من اشرك في عمله غير الله / ٤٦/ ٢٩٨٥.(٣) لم أورد الخلاف لضعفه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute