قوله:((أَلَكَ امْرَأَةٌ تَأْوِي إِلَيْهَا؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: أَلَكَ مَسْكَنٌ تَسْكُنُهُ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: فَأَنْتَ مِنَ الْأَغْنِيَاءِ))؛ لأن من كانت له امرأة سلم من شدة العزوبة، ومن كان له مسكن سلم من مؤونة السكن، والبحث عنه.
(١) أخرجه أحمد (١٤٨١)، والدارمي (٢٧٨٣)، وابن حبان (٢٩٠٠، ٢٩٢١). (٢) كشف المشكل، لابن الجوزي (١/ ١٤٩).