(١) هكذا في النسخ: وسبع في المدنيين والكوفي، ويظهر أنه سهو من المصنف، حيث إن الكوفي قد تقدم ذكره مع الشامي، والعدد عندهما تسع وأربعون، وهو كذلك في المصحف الذي بين أيدينا، وبناء عليه يكون الصحيح: وسبع في المدنيين والمكي. راجع كتاب البيان في عد آى القرآن للداني (٨٥/ ب) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٤٤١) والإتحاف (ص ٤٠٠) وغيث النفع (ص ٣٥٨) والتبيان (ص ٢٠١). (٢) النجم: (٢٩). (٣) (للشامي) ساقط من د. (٤) النجم (٢٨) وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً. (٥) النجم (٢٩) فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا وَلَمْ يُرِدْ .... (٦) هكذا في كتابي البيان والتبيان. (٧) كتاب البيان (٨٦/ أ) والتبيان (ص ٢٠٢) وانظر الإتحاف وغيث النفع (ص ٤٠٢، ٣٥٩). يقول الشيخ القاضي: (عمن تولى) الشام (شيئا) آخرا ... كوف و (دنيا) للدمشقيّ أحظرا. اه (ص ٤٢). (٨) انظر البيان (٨٦/ ب) والإتحاف (ص ٤٠٤) وغيث النفع (ص ٣٦٠) والتبيان (ص ٢٠٢). (٩) بل اختلافها خمس آيات، ولعل الموضع الخامس سقط سهوا من المصنف، وهو قوله تعالى: وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ آية: (١٠) تركها المكي وعدها الباقون. انظر كتاب: البيان للداني (٨٧/ أ) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٤٤٧) والتبيان (ص ٢٠٢) وإتحاف فضلاء البشر (ص ٤٠٥) ونفائس البيان (ص ٤٣). (١٠) الرحمن (٣). (١١) والمكي كذلك، ولعله سقط سهوا من المصنف. انظر المصادر السابقة.