والخامس عشر: أَوْ هُمْ قائِلُونَ «٢» في الأعراف، وقيل: آخر الأنعام قلت:
(وعلى هذا القول جميع الناس)«٣» اه.
والسادس عشر: وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ «٤» ووافقه على ذلك بعضهم. وقال غيره:
وَأَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ «٥».
والسابع عشر: أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ «٦» ولم يوافق عليه، وقيل: وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ «٧».
والثامن عشر: وَنِعْمَ النَّصِيرُ [الأنفال: ٤٠] في الأنفال باتفاق.
والتاسع عشر:- عند أبي عمرو- في التوبة وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ «٨» وقيل: وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ «٩» وقيل: أَنَّى يُؤْفَكُونَ «١٠».
العشرون: أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ «١١» باتفاق، وهو الثلث.
والحادي والعشرون: وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ [يونس: ٣٠]، ولم يوافق عليه، فقال قوم: وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ [يونس: ٢٥] وذكره- أيضا- أبو عمرو فقال: وقيل: رأس خمس وعشرين إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ وقال آخرون: قبل هذا بآية لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ «١٢».