ثم قال تعالى: ثمّ إنّكم أيّها الضّالّون (١) إلى قوله: مّن زقّوم رأس الخمس السادس (٢)، وهجاؤه (٣) مذكور (٤).
ثم قال تعالى: فمالئون منها البطون (٥) إلى قوله: فلولا تصدّقون رأس الستين [آية، وفيه من الهجاء حذف الألف من قوله: فشربون في الموضعين (٦) وخلقنكم كذلك (٧) وغيره مذكور (٨)].
ثم قال تعالى: أفريتم مّا تمنون (٩) إلى قوله: فلولا تذّكّرون رأس الخمس السابع (١٠)، وفيه من الهجاء (١١) [: أفريتم بحذف الألف (١٢)، وكذا (١٣): الخلقون (١٤) وأمثلكم (١٥)] وفى ما لا تعلمون منفصلا،
(١) من الآية ٥٤ الواقعة. (٢) رأس الآية ٥٥ الواقعة. (٣) سقطت من: ق. (٤) تقديم وتأخير في: ق. (٥) الآية ٥٦ الواقعة. (٦) في الآيتين ٥٧، ٥٨ باتفاق الشيخين، لأنه على صيغة الجمع وفي ب، ج، ق: «تقديم وتأخير». (٧) في ج: «وكذلك». (٨) ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ وفيه: «مذكور كله». (٩) الآية ٦١ الواقعة. (١٠) رأس الآية ٦٥ الواقعة. (١١) سقطت من: ق. (١٢) تقدمت في قوله: قل أريتكم في الآية ٤١ الأنعام. (١٣) في ج، ق: «وكذلك». (١٤) باتفاق الشيخين أبي عمرو الداني وأبي داود، لأنه جمع. (١٥) تقدم عند قوله: ويضرب الله الأمثل الآية ٣٥ النور. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.