وصعفة، بغير ألف أيضا (١)، ونّحسات بألف ثابتة، وسائر (٢) ذلك مذكور (٣)].
ثم قال تعالى: وأمّا ثمود فهدينهم (٤) إلى قوله: وإليه ترجعون رأس العشرين آية (٥)، [وفي هذا الخمس من الهجاء: فهدينهم بحذف الألف (٦) وكذا: صعقة (٧) وو أبصرهم (٨) وقد ذكر (٩)].
ثم قال تعالى: وما كنتم تسترون أن يّشهد عليكم (١٠) إلى قوله: تغلبون رأس الخمس الثالث (١١) [وفيه من الهجاء: أرديكم بالياء [بين الدال، والكاف مكان الألف (١٢)] وسائر (١٣) ذلك مذكور (١٤)].
(١) اتفق الشيخان على حذف الموضع الأول، واختلفا فيما عداه، فحذفها أبو داود في كل القرآن وسكت عنها أبو عمرو، وتقدم عند قوله: فأخذتكم الصعقة في الآية ٥٤ البقرة. (٢) في ب: «وسائره» وسقطت من: ق وما بعدها. (٣) وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٤) من الآية ١٦ فصلت. (٥) سقطت من: ق. (٦) مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (٧) تقدمت في الخمس قبل هذا. (٨) تقدم عند قوله وعلى أبصرهم الآية ٦ البقرة. (٩) بعدها في ق: «ذلك كله فيما سلف» وما بين القوسين المعقوفين في: هـ «والهجاء كله مذكور فيما سلف». (١٠) من الآية ٢١ فصلت. (١١) رأس الآية ٢٥ فصلت. (١٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق من قوله: «بين الدال». (١٣) في ج، ق: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط. (١٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه من الهجاء».