وأما المتعصبون عليه فلهم رُدود وشروح أنكروا فيها مواضع، منها إطلاق ضمير المؤنَّث على الله تعالى، ووحدةُ الوُجود، وإطلاقات معلوم عند الصوفية، فمنهم:
(١) هكذا بخطه وقد نقلها من طاش كبري زاده في الشقائق النعمانية وهو خطأ، فقد قال الغزي في الكواكب السائرة ٢/ ٢١١ "وذكر ابن طولون أن خبر وفاة الشيخ علوان وصل إلى دمشق في يوم الثلاثاء حادي عشري جمادى الأولى سنة ست وثلاثين وتسع مئة وأنه مات وقد قارب الثمانين … وكان قد توفي يوم الخميس سادس هذا الشهر". وتابعه على ذلك ابن العماد الحنبلي في الشذرات. (٢) ترجمته في سلم الوصول ٢/ ١١٩، وخلاصة الأثر ٢/ ١٩٣، وهدية العارفين ١/ ٣٧٩. (٣) لم نقف على ترجمة له. (٤) توفي سنة ١٠٤٢ هـ، ترجمته في: سلم الوصول ١/ ٣١١، وخلاصة الأثر ١/ ٤١٨، وذكر وفاته سنة ١٠٤٢ هـ نقلًا من ذيل الشقائق لنوعي، وهدية العارفين ١/ ٢١٨، وذكر وفاته سنة ١٠٤٠ هـ. (٥) لم نعرفه. (٦) توفي سنة ٩٤٦ هـ، ترجمته في: هدية العارفين ٢/ ٤٣١.