والغرضُ منه: معرفةُ تلك الأدعية والأورادِ على الوجه المذكور لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية والدنيوية.
ذَكَرَه أبو الخير، وقال (٥): ولمّا كان استمداد هذا العلم من كتب علم الحديث جعلناه من فروعه.
(١) توفي سنة ٨١٩ هـ، وتقدمت ترجمته في (٩٦٦)، وقد تكرر عليه هذا العنوان فلم يفطن إليه، إذ تقدم عند الكلام على "الإعراب عن قواعد الإعراب" فذكر من شروحه "أوثق الأسباب" هذا (رقم ١٣١٨). (٢) في م: "عبد الرحمن بن أبي بكر"، والمثبت من خط المؤلف، وتقدمت ترجمته في (٢٨). (٣) تقدمت ترجمته في (٣٠٢). (٤) جاء في حاشية النسخة بخط المؤلف تعليق نصه: "ومما ينسب إليه أوجاع العذارى، لكنه ليس من كتبه الاثني عشر". (٥) مفتاح السعادة ٢/ ٥٥٢.