كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

باب الميم - علم المعمى - ج: 6 - ص: 593

أُرجُوزةٌ في أصول الحديث لأحمد (١) بن بكرٍ المَغْرِبيِّ، أوّلُها (٢):

يقولُ بعد الحمدِ ثُمَّ الشُّكرِ … عبد الإله أحمد بن بكر

… إلخ.

• المُعْلِم فِي شَرْح مُسْلم. سَبَق.

١٧٢٢٨ - المُعْلِم في النَّحو:

لمبارك (٣) بن فاخر النحوي، توفِّي سنة ٥٠٠.

• المُعَلَّى (٤) في مُختصرِ المُحلَّى. مرَّ.

علمُ المُعَمَّى (٥)

١٧٢٢٩ - كتاب المُعَمَّى:

المسمّى بألفيّة الشَّريف، للسيِّد الشَّريف (٦) المُعَمَّائي (٧)، فارسيٌّ، أَوَّلُه: آلاف حمد وسباس … إلخ. ذكر فيه أنه صَنَع بيتًا واحدًا خَرَجَ منه ألفُ اسمٍ بطريق التعمية، مع التزام تعدُّد الإيهام في كلِّ اسم، والبيتُ هذا:

أزقد وابروبديد آن ماه جهر … موج آب ديده أم بالاي مهر

---

(١) لا نعرفه.
(٢) في الأصل: "أوله".
(٣) تقدمت ترجمته في (٤٨٧).
(٤) في الأصل: "معلى".
(٥) هكذا كتب عنوان هذا الفن، وترك أكثر الصفحة فارغة ليعود إليه فيشرحه، فلم يفعل، وانظر عنه: مفتاح السعادة ١/ ٢٥٢.
(٦) في الأصل: "شريف".
(٧) هو الحسين بن محمد الحسني الشيرازي ثم النيسابوري الشهير بالمعمائي المتوفَّى سنة ٩٠٤ هـ، هكذا ذكره في هدية العارفين ١/ ٣١٦، وهكذا تقدم في ترجمته (٨٣٣٧).