(١) كتب أحدهم على نسخة المؤلف بخط مغاير ما نصه: "جمع فيه محاسن ما في غرر الخصائص لمحمد الكتبي، وألحق بآخرة خاتمة ليست من الغرر المزبورة، وهو كتاب حسن الوضع أوله الحمد لله الذي خلق الإنسان والبشر وجعلهم مختلفين في الأخلاق … إلخ". وقد جعلها ناشرو التركية ضمن نص المؤلف فلم يصيبوا، مع أن ناشري الأوربية وضعوها بين حاصرتين إشارة منهم إلى أنها مزيدة على نص المؤلف. (٢) هو أحمد بن محمد بن موسى الصنهاجي الأندلسي، المتوفَّى سنة ٥٣٦ هـ، وتقدمت ترجمته في (١٥٦٢٢). (٣) تقدمت ترجمته في (٣٧٣). (٤) هكذا بيض لوفاته إذ لم يعرفها حال الكتابة، وتوفي الجاحظ سنة ٢٥٥ هـ كما هو معروف. (٥) هكذا كرر "القاضي" لأنه كتب أولًا "للشيخ" ثم ضرب عليها وكتب "للقاضي"، فبقيت هذه اللفظة مكررة. (٦) تقدمت ترجمته في (١٥٠٦). (٧) هكذا ذكر هذا العلم، ولم يعرف به. وانظر عنه: مفتاح السعادة ١/ ٢٠٨. (٨) لم يكتب في الكتب المؤلفة غير هذا الكتاب، ثم ترك بقية الصفحة فارغة. وهذا الكتاب نسبه البغدادي في هدية العارفين ٢/ ٣ لابن المستوفي الإربلي، المتوفَّى سنة ٦٣٧ هـ، وتقدمت ترجمته في (٣٠). (٩) ترك المؤلف الصفحة (١٦٠ أ) فارغة ليعود إليها فما عاد.