للشيخ الحافظ شهاب الدِّين أحمدَ (١) بن عليّ بن حَجَرٍ العَسْقَلانيُّ، المتوفّى سنة اثنتين وخمسين وثمان مئة، ولم يُبيّض.
• وللسيوطي أيضًا سمّاه:"لبابَ النُّقول"، وهو كتابٌ حافلٌ، كما سيأتي.
٨١١ - أسباب النزول:
للشَّيخ أبي جعفرٍ محمد (٢) بن عليِّ بن شُعيبٍ (٣) المازندراني، المتوفّى سنة ثمانٍ وثمانين وخمس مئة.
٨١٢ - الأسباب والعلامات في الطِّب:
أولُ مَن صنَّفَ فيه: الإمامُ بُقْراط (٤)، ثم تَبِعَهُ جماعةٌ من الخَلَفَ فصنفوا كما ترى:
٨١٣ - الأسباب والعلامات (٥):
للشيخ أبي الحسن سعيد (٦) بن هبة الله، طبيبِ المُقتدي بأمر الله العباسي، ألَّفه لأجلِه ببغداد، ورُتِّب على ثلاثةٍ وثمانين بابًا كلُّها في الأمراض والعِلل، أوَّلُه: إنَّ أولى ما نَطَقَ به اللِّسانُ، وثَبَتَ بُرهانه في الجنان … إلخ.
(١) تقدمت ترجمته في (٤٧). (٢) ترجمته في: تلخيص مجمع الآداب ٤ / الترجمة ٤٤٣، وتاريخ الإسلام ١٢/ ٨٦٠، والوافي بالوفيات ٤/ ١٦٤، وبغية الوعاة ١/ ١٨١. (٣) هكذا بخط المؤلف، وهو خطأ، صوابه شهراسوب كما في مصادر ترجمته. (٤) ويقال فيه: "أبقراط"، كما في عيون الأنباء، ص ٤٣، وتقدمت ترجمته في (٣٠٢). (٥) في الأصل: "أسباب وعلامات". (٦) هو سعيد بن هبة الله بن الحسين البغدادي، أبو الحسن المتوفى سنة ٤٩٥ هـ. ترجمته في: عيون الأنباء، ص ٣٤٢، وتاريخ الإسلام ١٠/ ٧٦٧، والوافي بالوفيات ١٥/ ٢٦٨، وسلم الوصول ٢/ ١٣٤، وهدية العارفين ١/ ٣٩٠.