١ - في فضائل البيت.
٢ - في ثَواب الحج والعُمرة.
٣ - في فَضْل الوُقوف.
٤ - في المَبيتِ في المُزدلفة ومِنى.
٥ - في فضيلةِ الطَّواف والسعي وفضائل الرُّكن والمقام.
٦ - في وعيدِ مَن أساء الأدب فيه.
٧ - في منافع زَمْزَم.
٨ - في فضيلة زيارة سيد الأنبياء.
أولُه: الحمدُ لله الذي هَيَّأ لأصحاب السعادة أسبابَ التَّوفيق … إلخ.
١٥٦٠٧ - مُثِيرُ الغَرام إلى زيارةِ القَدسِ والشّام:
للشيخ شهاب الدين أبي محمود أحمد (١) بن محمد المَقْدِسي الشافعي. فرغ منه في شعبان سنة ٧٥٢، مَشَى فيه على المَنْهَج الأقوم، ومات ٧٦٥.
أَوَّلُه: الحمدُ لله الذي زاد مسجدَنا الأقصى شرفًا … إلخ، جَعَله على قسمين:
الأول: في فضائل الشّام وبيان حدوده، وفيه أبواب وفصول.
والثاني: في فضائل المسجد الأقصى، ويشتمل أيضًا على أبواب وفصول.
١٥٦٠٨ - مُثيرُ الغَرام الساكن إلى أشرف الأماكن:
لابن الجوزي (٢)، ذَكَره الحِصني في كتاب "الرَّدِّ على ابن تيمية".
١٥٦٠٩ - مُثيرُ الغَرام في زيارة الخليل ﵇:
لإسحاق بن إبراهيمَ الدَّميري (٣) الشافعي الخطيب والإمام بتلك المقام، توفِّي سنة (٤) … مختصرٌ، على (٢٧) فصلًا.
١٥٦١٠ - مُثير الغرام لساكني الشّام:
(١) تقدمت ترجمته في (٩٤٠).
(٢) هو عبد الرحمن بن علي المتوفَّى سنة ٥٩٧ هـ، تقدمت ترجمته في (١٢٤).
(٣) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: "التدمري"، وترجمته في الضوء اللامع ٢/ ٢٧٦، وسلم الوصول ١/ ٢٨٧، وشذرات الذهب ٩/ ٢٩٥.
(٤) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٨٣٣ هـ، كما في مصادر ترجمته.