• لطائف الإشارات في المحاضراتِ والمُحاورات (١). مختصرٌ، لمحمود بن محمد أوَّلُه: حمدًا أوّلًا وآخِرًا للأول والآخر … إلخ، ذكر أنه أخَذه من كتب الموالي لكنّه هو منتخب "جالب السُّرور" للقره باغي، كما سبق.
١٥٢٣١ - لطائفُ الإشارات لفنون القراءات:
مُجلَّدٌ كبيرٌ، للشَّيخ الإمام أبي (٢) العباس أحمد (٣) بن محمد بن أبي بكرٍ القَسْطَلاني مات ٩٢٣. أوله الحمد لله الذي أنزل كتابه العزيز بالسَّبعة الأحرف تسهيلًا علينا وتيسيرًا … إلخ، وهو كتاب عظيم لا يُغادر صغيرةً ولا كبيرة في فنون القراءات إلّا أحصاها.
١٥٢٣٢ - لطائف الإشارة في إدراكِ أماكن السَّبعةِ السيارة (٤):
مختصرٌ في سي فَصْل.
١٥٢٣٣ - لطائف الأعلام في إشارات أهل الإلهام (٥):
وهو كتاب في اصطلاحات الصُّوفيّة وشَرْحِها، مُرتَّبٌ على الحُروفِ بترتيب لطيف، أوَّلُه: ﴿قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى﴾ [النمل: ٥٩].
١٥٢٣٤ - لطائف الإعلام في إشارات أهل الإلهام:
للشَّيخ عبد الرزاق (٦) الكاشاني.
١٥٢٣٥ - لطائفُ الأفكار وكاشف الأسرار:
(١) كرره المؤلف فقال في موضع آخر: "لطائف الإشارات في المحاضرات والمجاورات، وهو مختصر جالب السرور، مر". (٢) في الأصل: "أبو". (٣) تقدمت ترجمته في (١٧٦٨). (٤) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه. (٥) في م: "الأفهام"، والمثبت من خط المؤلف. وقد علق عليه ولي الدين جار الله فقال: "للفرغاني، وهو كتاب لا نظير له توفِّي سنة ٧٢٠. ولي الدين". ولم يذكر مؤلف الكتاب. (٦) توفِّي سنة ٨٨٧ هـ، وتقدمت ترجمته في (١١١٤).