ورَتَّبه على أحد عشَرَ بابًا في الحِكَم والنوادر نَظْمًا ونَشْرًا، أَوَّلُه: الحمد لله العظيم شأنه … إلخ.
١١٢٨٢ - عَيْنُ القواعد:
في المنطق والحِكمة، للشيخ الإمام أبي المَعالي نَجم الدين علي (١) بن عُمر بن علي الكاتبي القزويني، المتوفى سنة (٢) … أَوَّلُه: بعدَ حَمْدِ واهب الوجود … إلخ. رُتِّبَ (٣) على مقدِّمةٍ وثلاثِ مقالاتٍ وخاتمة، المقدّمة فيها بحثان: ١ - في ماهية المنطق. ٢ - في موضوعه:
١ - في المفردات. ٢ - في القضايا. ٣ - في القياس.
١١٢٨٣ - ثم شَرَحه ممزوجًا غير مميَّزٍ عن المَتْن وسمَّاه:"بحر الفوائد"، أَوَّلُه: أمّا بعدُ، حمدًا لله … قال: التمسوا إملاء كتاب على وجه الإيضاح مع إيراد أمثلة لما له حاجةٌ إلى المثال على ترتيب الرسالة التي كتبنا ليكونَ كالشَّرح لها.
١١٢٨٤ - ومن شروحها:"إيضاح المقاصد في حكمة عَيْن القواعد"(٤)، أوَّلُه: الحمد لله ذي العزِّ الباهر … إلخ، وهو شَرْحٌ بقال أقول (٥).
• عَيْنُ اللُّغة. وهو كتابُ العَيْن يأتي في الكاف.
١١٢٨٥ - عَيْنُ المعاني في تفسيرِ السَّبع (٦) المثاني:
(١) تقدمت ترجمته في (٤٩٥٣). (٢) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٦٧٥ هـ، كما بيّنا سابقًا. (٣) في م: "رتبه"، والمثبت من خط المؤلف. (٤) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه، ونسبه البغدادي ١/ ٨٥٤ لابن المطهر الحلي الحسن بن يوسف المتوفى سنة ٧٢٦ هـ، المتقدمة ترجمته في (٣٢٨٥). (٥) علق صاحب النسخة ولي الدين جار الله يرحمه الله هنا فقال: "هذا سهو من هذا المؤلف، لأن إيضاح المقاصد شرح الحكمة العين لا للعين للمظهر الحلي". (٦) في الأصل: "سبع".