رجال المغرب (١)، والخامس: في رجالِ الرُّوم. والخاتمة: في نَظْم المؤلِّف ونَثره: وهو تأليف لطيف يدلُّ على مهارة مؤلِّفه في الأدب.
٦٢٤٥ - الخَبَرُ الدَّالّ على وجودِ القُطبِ والأوتادِ والنُّجَباء والأبدال:
رسالةٌ، لجَلالِ الدِّين عبد الرحمن (٢) بن أبي بكر السيوطي، المتوفى سنة إحدى عشرةَ وتسع مئة. أوَّلُه (٣): الحمد لله الذي فاوَتَ بينَ خَلْقِه في المراتب … إلخ.
٦٢٤٦ - الخَبَر عن البَشَر:
للشَّيخ تقي الدين أحمدَ (٤) بن عليّ المَقْرِيزي المؤرخ، المتوفى سنةَ خمس وأربعين وثمان مئة، وهو كبير في أربع مجلدات. ذَكَر فيه القبائل وأنسابَ النَّبي ﵇. وعَمِل له مقدِّمةً في مجلد.
٦٢٤٧ - خَبَرُ قُسِّ بن ساعِدَة الإيادي:
لأبي محمد عبد الله (٥) بن جَعْفَرِ بن دَرَسْتَوِيه النَّحْوِيِّ، المتوفى سنةَ سبع وأربعين وثلاث مئة.
٦٢٤٨ - خِبْرَةُ الفُقَهاء:
مختصَرٌ، لأشْرَفِ الدِّين أحمد (٦) بن أسد الفَرْغانيِّ الحَنَفَيّ. وهي بكسر الخاء المعجمة كالاختبار بمعنى: الامتحان. أوّلُه: الحمد لله رب العالمين … إلخ.
(١) في الأصل: "مغرب". (٢) تقدمت ترجمته في (٢٨). (٣) في م: "أولها"، والمثبت من خط المؤلف. (٤) تقدمت ترجمته في (٥٣). (٥) تقدمت ترجمته في (٧٠٩). (٦) نظنّه هو الذي ذكره القرشي في الجواهر المضية ١/ ٦٠ وقال: "من أقران شمس الإسلام محمود الأوزجندي"، وتبعه التميمي في الطبقات السنية ١/ ٢٧٨.