وخمس مئة معبِّر، فاختار صاحبُ "الطبقات" منهم ستّ مئةِ معبر، ورُتِّب على خمسَ عَشرةَ طبقةً (١).
٣٩١٦ - ترجمته (٢) بالتركي نَظْمًا للشِّهاب أحمد (٣) بن محمد المعروف بابن عَرَبْشاه الحَنَفي، المتوفى سنة أربع وخمسين وثمان مئة.
٣٩١٧ - ورأيتُ في بعض فهرس الكتب أنّ "التّعبير القادري": لأبي عبد الله محمد (٤) القادري.
٣٩١٨ - التَّعبيرُ (٥) المأموني (٦).
٣٩١٩ - التّعبير المُنيف والتأويلُ الشَّريف:
للشَّيخ الفاضل محمد (٧) ابن قُطب الدين الأزنيقي، المتوفى سنة خمس وثمانين وثمان مئة، وهو كتابٌ على مقدِّمةٍ وثلاثة مقاصد وخاتمة. أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي أظهر المعاني في القَلَم … إلخ. ذكر فيه أقوال المعبرين ثم عبر على اصطلاح أهل السلوك.
٣٩٢٠ - تعبير نامج:
لأبي طاهر (٨) إبراهيم بن يحيى بن غَنّام الحَنْبلي المُعبِّر. وهو مجلَّد.
(١) في الأصل: "خمسة عشر". (٢) في م: وترجمه، والمثبت من خط المؤلف. (٣) تقدمت ترجمته في (٣٧٤٩). (٤) لم نقف عليه. (٥) في الأصل: تعبير". (٦) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه، وهو لأبي محمد هارون بن العباس البغدادي المأموني المتوفى سنة ٥٧٣ هـ، تقدمت ترجمته في (٣٠٧٢). (٧) ترجمته في: الشقائق النعمانية، ص ٦٥، وسلم الوصول ٣/ ٢٢٤، وشذرات الذهب ٩/ ٥١٣. (٨) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: "أبو إسحاق" وهو إبراهيم بن يحيى بن غنام النميري الحراني المتوفى سنة ٦٧٤ هـ، ترجمته في صلة التكملة ٢/ ٦٧١، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢٧٣، والوافي بالوفيات ٦/ ١٦٨، وسيعيده المؤلف في درة الأحلام من غير أن يشعر.