- ﴿ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ﴾ [الأنعام: ١٤٦].
- ﴿بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ﴾ [النساء: ١٣٨] إلى ﴿إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا﴾ [النساء: ١٤٠].
- ﴿وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [الأنعام: ٨٨].
- ﴿لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ﴾ [الزمر: ٦٥].
- ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ﴾ [الكهف: ٢٩] الآيات.
- ﴿وَرَبُّكَ الْغَفُورُ (١) ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا (٥٨)﴾ إلى ﴿مَوْعِدًا﴾ [الكهف: ٥٩].
٤١٧٨ - وحديث رؤي، عن أَبي هريرة رفعَه:
"لو أن الله يؤاخذني وعيسى بن مريم بذنوبنا، لعذّبنا لا يظلمنا شيئا".
في السادس من أفراد الدارقطني (٢).
- ﴿وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ (٥) يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا﴾ [المجادلة: ٥، ٦] الآية.
- ﴿إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا﴾ [آل عمران: ١٧٨].
- ﴿أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ﴾ [المجادلة: ١٩].
- ﴿وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ (٣) لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ﴾ [الرعد: ٤٢].
- ﴿سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ (٢٦)﴾ [القمر].
(١) كتبه المصنف: ﴿الغَنِيُّ﴾، وهو خطأ في هذا الموضع.
(٢) الأفراد (رقم: ٤٩)، وأطراف الغرائب (٢/ ٣٢٠/ رقم: ٥٤٠٤).
(٣) هكذا كتبه المصنف، على قراءة: نافع، وابن كثير، وأبي عمرو، وخلف العاشر.