"والله لَقَيْدُ شِراكِ أحدِكم في الجنّة، خيرٌ له ممّا بين السماء والأرض".
في ثاني جامع معمر (١).
٣٩٧٩ - وحديثُ عبد الرحمن بن أبي عَمْرَة، عن أبي هريرة:
"لَقابُ قوسٍ في الجنّة، خيرٌ ممّا طلعت عليه الشمسُ".
رواه البخاري (٢).
٣٩٨٠ - وحديثُ (٣) حُمَيْد، عن أنس:
"غَدْوَةٌ في سبيل الله أو رَوْحَةٌ، خيرٌ من الدنيا وما فيها، ولَقابُ قوسِ أحدكم في الجنّة، أو موضعُ قدِّه في [الجنّة](٤) خيرٌ من الدنيا وما فيها"، الحديث.
في مشيخة خطيب مَرْدا، وجزء ابن ملّاس (٥).
٣٩٨١ - وحديثُ سَعْد:
"لو أنّ ما يقلّ الظُّفْر ممّا في الجنّة برز لأهل الدنيا، لزخرف لهم ما بين خوافق السماوات".
في ثاني أبي بكر بن نيروز (٦).
(١) جامع معمر (١١/ ٤٢٠/ رقم: ٢٠٨٨٥)، بلفظ: "لقيد سوط". وهو في صحيفة همام (رقم: ٥٤). (٢) صحيح البخاري (رقم: ٢٧٩٣). (٣) فوقه الرمز (خ)، للبخاري (رقم: ٢٧٩٦). (٤) الكلمة لم أجد المصنف كتبها، ربما لضيق المحل. (٥) أحاديث محمد بن هشام بن ملّاس النميري (رقم: ١٦). (٦) وهو في المسند (٣/ ٥٧/ رقم: ١٤٤٩)، والترمذي (رقم: ٢٥٣٨).