١ ذكر ابن سعد في الطبقات ص ١٨ القسم الثاني، من الجزء الأول، قال عمرو بن العاص: فلم أزل مقيماً فيهم حتى بلغنا وفاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ٢ وفي الطبقات ص ١٧، القسم الثاني، من الجزء الأول، وهو بغوطة دمشق، وهو مشغول بتهنئة الأنزال والألطاف لقيصر وهو جاء من حمص إلى إيلياء، وفي آخره: ومات الحارث ابن أبي شمر، عام الفتح، انتهى. ٣ وفي الطبقات لابن سعد: فلم يزل يفرض.