الكلام على فضل مكة في (زاد المعاد) ١، فذكر وجوهاً كثيرة لتفضيلها على غيرها من الأماكن والبقاع.
٢٤- (تهذيب مختصر سنن أبي داود) .
وستأتي له دراسة مفصلة إن شاء الله٢.
٢٥- (الجامع بين السنن والآثار) .
ذكره ابن القَيِّم - رحمه الله - في (بدائع الفوائد) ٣، كما أرشد إلى ذلك الشيخ بكر أبو زيد٤. ولم يذكره أحدٌ من مترجميه، ولم أقف على شيء من أخباره.
ووصفه ابن القَيِّم - رحمه الله - بأنه كتاب كبير، والظاهر أنه خاص بالأحكام الفقهية مع أدلتها من الأحاديث والآثار، يتضح ذلك من النص الوارد عنه؛ فإنه قال عند الكلام على المسح على الجبيرة:"وقد ذكرت في الكتاب الكبير الجامع بين السنن والآثار من قال بذلك من السلف، وذكرت الآثار عنهم بذلك".
٢٦- (جَلاءُ الأفهامِ في الصَّلاةِ والسَّلامِ عَلى خَيْرِ الأَنَامِ) .
كذا سماه ابن القَيِّم في المقدمة٥، وسماه مرة في (زاد المعاد) ٦: