(١) في (ب): "إذا"، وفي (م) و (ي): "و". والمثبت من (ع)، وهو الموافق لما في "الكشاف" (٤/ ٦٩٥)، والكلام منه، لكن في سياق المؤلف تقديم وتأخير وإسقاط في بعض العبارات، وهذا نص "الكشاف": ( … لأنها كانت المقدمة والأصل، والأخرى كالتبع لها؛ لأنَّه كان يتقيها بيده، فقيل له: أدخل يدك في جيبك. أو أرادهما جميعا، إلا أنه جعلهما واحدة؛ لأن الثانية كأنها من جملة الأولى لكونها تابعة لها). (٢) في "ع": "واحدة". ولفظ البيضاوي ومنه استفاد المؤلف هذا الوجه الأخير: ( … كالآية الواحدة).