وسنأتي بها في كتابنا في مواضعها من السور إن شاء الله.
ووسعا بحذف الألف، وقد ذكر (١).
ثم قال تعالى: ولله ما فى السّموت وما فى الارض ولقد وصّينا إلى قوله: حميدا عشر الثلاثين ومائة آية (٢) وما فيها (٣) من الهجاء مذكور كله (٤).
ثم قال تعالى: ولله ما فى السّموت وما فى الارض وكفى بالله (٥) إلى قوله:
خبيرا (٦) وفي هذه الآيات (٧) الأربع (٨) من الهجاء: ويات مثل (٩):
ولتات بتاء متطرفة معجمة باثنتين (١٠) من فوقها من غير ياء بعدها (١١) وقوّمين بغير ألف (١٢)، وكذا: الولدين (١٣)، وأولى،
(١) عند قوله: وسع عليم في الآية ١١٤ البقرة. (٢) سقطت من: ب، ج، هـ. (٣) في ب، ج،: «فيه» وفي هـ: «وما في هذه الآية مذكور كله». (٤) سقطت من: ب، ج. (٥) من الآية ١٣١ النساء. (٦) رأس الآية ١٣٤ النساء. (٧) في ج: «الآية» وليس كذلك. (٨) سقطت من: ب، ج، وفي أ: «الثلاث» والصواب ما أثبت من: ق. (٩) سقطت من: ج. (١٠) في ج: «باثنين». (١١) لأنها مجزومة بحذف الياء عطفا على جواب الشرط، وتقدم في الآية ١٠١ النساء. وتقدم كل ذلك عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ٢٠٤ البقرة. (١٢) تقدم نظيره عند قوله: إن الله يحب التوبين في الآية ٢٢٠ البقرة. (١٣) تقدم عند قوله: وبالولدين إحسنا في الآية ٨٢ البقرة.