وكتبوا: أغللا (١) بحذف الألف الأولى، وكذلك كل (٢) ما يأتي من (٣) مثله قبل، وبعد (٤) وسائر (٥) ما فيه من الهجاء مذكور (٦).
ثم قال تعالى: عينا يشرب بها عباد الله (٧) إلى قوله: فمطريرا رأس العشر [الأول (٨) وليس فيه (٩) شيء من الهجاء (١٠)].
ثم قال تعالى: فوفيهم الله شرّ ذلك اليوم (١١) إلى قوله: فواريرا الأول (١٢) رأس الخمس الثاني (١٣)، [وفيه: فوفيهم الله بالياء بعد القاف، مكان الألف، وكذلك: ولفّيهم (١٤)
وظللها بحذف
١ - وقف أبو عمرو وروح عن يعقوب بالألف. ٢ - ووقف حمزة وخلف العاشر بغير ألف. ٣ - واختلف عن ابن كثير، وابن ذكوان، وحفص. انظر: النشر ٢/ ٣٩٤، التيسير ٢١٧ إتحاف ٢/ ٥٧٧، المهذب ٢/ ٣١٤ البدور ٣٣٠ المبسوط ٣٨٩. (١) سقطت من: ج، ق وألحقت في هامش ق. (٢) سقطت من: أوما أثبت من: ب، ج، ق، هـ. (٣) سقطت من: ج، ق. (٤) تقدم نظيره عند قوله: والأغلل التي كانت في الآية ١٥٧ الأعراف. (٥) في ب، ج، ق: «وسائره مذكور» بزيادة: «كله» في ب. (٦) في هـ: «مذكور قبل». (٧) من الآية ٦ الإنسان. (٨) رأس الآية ١٠ الإنسان وهي ساقطة من: ق، هـ. (٩) في هـ: «في هذا الخمس». (١٠) سقطت من: ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وألحق في هامشها وغير واضح. (١١) من الآية ١١ الإنسان. (١٢) سقطت من: ج، ق، هـ. (١٣) رأس الآية ١٥ الإنسان، وهو المراد بالموضع الأول. (١٤) بالياء في الموضعين على الأصل؛ لأنها من ذوات الياء.