ثم قال تعالى: أم تسئلهم أجرا (٣) إلى قوله: من الصّلحين رأس الخمسين آية، [وفيه: تدركه بحذف الألف (٤)، وكذا (٥): فاجتبه (٦) وسائر ذلك (٧) مذكور].
ثم قال تعالى: وإن يكاد الذين كفروا (٨) إلى آخر السورة (٩)، وما في هاتين الآيتين من الهجاء (١٠) مذكور].
...
(١) تقدم عند قوله: خشعة فإذا في الآية ٣٨ فصلت، وعند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ٦ البقرة. (٢) غير واضح في ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «وهجاؤه مذكور كله». (٣) من الآية ٤٦ القلم. (٤) باتفاق الشيخين، وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ١٤. (٥) في ج: «وكذلك». (٦) بحذف الألف، وبدون رسم الياء هنا وفي قوله: ثم اجتبه في الآية ١١٩ طه احترازا من قوله: اجتبيه في الآية ١٢١ النحل، ومن قوله: هو اجتبيكم في الآية ٧٦ الحج، وكلها بالياء عند أبي عمرو، انظر موضع النحل. (٧) في ق: «ما فيه من الهجاء مذكور كله»، وفي ج: «مذكور كله فيما سلف»، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «والهجاء مذكور كله فيما سلف». (٨) من الآية ٥١ القلم. (٩) وهو قوله عز وجل: وما هو إلا ذكر للعلمين رأس الآية ٥٢. (١٠) سقط من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.