للهمزة المضمومة، وألف بعدها (١)، تقوية لها (٢)، من غير ألف قبلها وهمزة أخرى بعد الراء، في السطر، وألف بالحمراء (٣) بينهما (٤)].
ثم قال تعالى: لقد كان لكم فيهم إسوة حسنة (٥) إلى قوله: حكيم رأس العشر الأول (٦)، [وفيه من الهجاء (٧): لّاينهيكم بالياء في الموضعين (٨) مكان الألف (٩)، ولم يقتلوكم، وقتلوكم (١٠)، وديركم في الموضعين (١١) بحذف الألف (١٢)، وكذا (١٣): وظهروا (١٤)، ومهجرت (١٥)، وبإيمنهنّ (١٦)].
(١) قال أبو عمرو: «واتفقت المصاحف على رسم واو وألف بعدها». انظر: المقنع ٥٩ التبيان ١٥٠. (٢) انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ٢١ الحج. (٣) في ج، ق: «حمراء». (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه». (٥) من الآية ٦ الممتحنة. (٦) رأس الآية ١٠ الممتحنة وسقطت من: هـ. (٧) سقطت من أ، وما أثبت من: ب، ج، ق. (٨) الأول في الآية ٨ والثاني في الآية ٩ إنما ينهيكم الله. (٩) تقدم عند قوله: لولا ينهيهم في الآية ٦٥ المائدة. (١٠) تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية ١٨٩ البقرة. (١١) في الآية ٨، وفي الآية ٩ الممتحنة. (١٢) تقدم عند قوله: منكم من ديرهم في الآية ٨٤ البقرة. (١٣) في ب، ج، ق: «وكذلك». (١٤) تقدم عند قوله: تظّهرون عليهم في الآية ٨٤ البقرة. (١٥) تقدم حذف ألف الجمع ذي الألفين عند قوله: العلمين أول الفاتحة. (١٦) تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم في الآية ٢٢٢ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه».