وقرأنا بذلك (١) لسائر القراء مع فتح الواو [المولدة للألف (٢)،] [وجعلنها، ومتعا مذكور (٣) أنه بحذف الألف (٤)].
ثم قال تعالى: فى كتب مّكنون* لّا يمسه (٥) إلى قوله: تكذّبون رأس الخمس التاسع (٦)، مذكور هجاؤه (٧).
ثم قال تعالى: فلولا إذا بلغت الحلقوم (٨) إلى قوله: صدقين [رأس التسعين آية، وهجاؤه (٩)] مذكور (١٠).
ثم قال تعالى: فأمّا إن كان من المقرّبين* فروح وريحان (١١) إلى قوله:
الضّالّين رأس الخمس العاشر (١٢)، وفيه من الهجاء: وريحان رسمه عطاء
(١) في ق: «لذلك». (٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق. (٣) بعدها في ق: «كله». (٤) في الكلمتين معا، باتفاق المصاحف في الأولى، وانفرد أبو داود بالثانية، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢، وعند قوله: ومتع إلى حين في الآية ٣٥ البقرة. ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «وسائر ذلك مذكور». وسقط من: ج، ق «أنه بحذف الألف». (٥) الآية ٨١ - ٨٢ الواقعة. (٦) رأس الآية ٨٥ الواقعة. (٧) سقطت من: هـ. (٨) الآية ٨٦ الواقعة. (٩) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١٠) بعدها في ق: «كله». (١١) الآية ٩١ - ٩٢ الواقعة. (١٢) رأس الآية ٩٥ الواقعة.