الموضعين (١)] في الوصل خاصة (٢)، [ووقف على الرسم، وقرأ سائر القراء بغير ياء في الحالين (٣)] وقد ذكر قبل (٤)، وإخون بحذف الألف (٥)، وسائر (٦) ما فيه مذكور (٧).
ثم قال تعالى: ولقد خلقنا الانسن ونعلم ما توسوس (٨) إلى قوله: الوعيد رأس العشرين آية، وهجاؤه (٩) مذكور.
ثم قال تعالى: وجاءت كلّ نفس مّعها سائق (١٠) إلى قوله: مّريب [رأس الخمس الثالث (١١)، وهجاؤه مذكور (١٢)].
ثم قال تعالى: الذى جعل مع الله إلها اخر (١٣) إلى قوله: من مّزيد، ورأس الثلاثين آية، وهجاؤه (١٤) مذكور (١٥).
(١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أوما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ إلا أنها في ج: «تقديم وتأخير». (٢) وأثبت الياء في الموضعين يعقوب في الحالين، وسقطت من: ب، ج، ق، هـ. انظر: النشر ٢/ ٣٧٦ إتحاف ٢/ ٤٨٨. (٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وما أثبت من: ب، ج، هـ، م. (٤) سقطت من: ب، ج، ق، وتقدم عند قوله: فارهبون في الآية ٣٩ البقرة. (٥) تقدم عند قوله: وإن تخالطوهم فإخونكم في الآية ٢١٨ البقرة. (٦) في ب: «وكذا سائر» وفي: ج، ق: «وكذلك سائر». (٧) سقطت من ب، ج. (٨) من الآية ١٦ سورة ق. (٩) في هـ: «والهجاء». (١٠) من الآية ٢١ سورة ق. (١١) رأس الآية ١٥ سورة ق. (١٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١٣) من الآية ٢٦ سورة ق. (١٤) في هـ: «والهجاء». (١٥) بعدها في ق: «كله».