ثم قال تعالى: إنّا زيّنّا السّماء الدّنيا بزينة الكواكب (٢) إلى قوله: ثافب، رأس العشر الأول (٣)، وهجاؤه (٤) مذكور.
ثم قال تعالى: فاستقتهم أهم أشدّ خلفا (٥) إلى قوله: سحر مّبين رأس الخمس الثاني (٦)، [وفيه من الهجاء: أم مّن خلفنا بالميم على الأصل (٧)، وخلفنهم بحذف الألف (٨)، وقد ذكر ذلك (٩)، وسائر ما فيه مذكور (١٠)].
ثم قال تعالى: اذا متنا وكنّا ترابا وعظما (١١) إلى قوله: يوم الدّين رأس العشرين آية (١٢)، وفيه من الهجاء: اذا بألف واحدة، قبل الذال، على ثلاثة أحرف (١٣)، وعظما بغير ألف (١٤)، انّا لمبعوثون بألف
(١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٢) من الآية ٦ الصافات. (٣) رأس الآية ١٠ الصافات، وسقطت من: هـ. (٤) في هـ: «والهجاء». (٥) من الآية ١١ الصافات. (٦) رأس الآية ١٥ الصافات. (٧) تقدم بيان الموصول والمفصول عند قوله: أم من يكون عليهم وكيلا في الآية ١٠٨ النساء. (٨) وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في أول البقرة. (٩) سقط من ق: «وقد ذكر ذلك». (١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه». (١١) من الآية ١٦ الصافات. (١٢) سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق. (١٣) وتقدم نظيره عند قوله: أءذا كنا تربا في الآية ٥ الرعد. (١٤) في ج، ق: «بحذف الألف» تقدم عند قوله: عظما ورفتا في الآية ٤٩ الإسراء.