ثم قال تعالى: يوم نحشر المتّقين (٤) إلى قوله: ادّا رأس التسعين (٥) آية [، والهجاء مذكور قبل (٦)].
ثم قال تعالى: يكاد السّموات يتفطّرن منه (٧) إلى قوله: عدّا رأس الخمس العاشر (٨)، وفيه من الهجاء: إلّا ءاتى الرّحمن بياء بعد التاء (٩)، وتسقط في الدرج للساكنين، واحصيهم بالياء، وقد ذكر (١٠)، [مع سائر ما فيه (١١)].
ثم قال تعالى: وكلّهم ءاتيه يوم القيمة (١٢) إلى آخر السورة (١٣)،
(١) رأس الآية ٨٥ مريم. (٢) في هـ: «مذكور كله» وما بعدها ساقط. (٣) سقطت من: ج، ق. (٤) من الآية ٨٦ مريم. (٥) في ب: «رأس الخمس العاشر» وهو خطأ ظاهر. (٦) سقطت من: ق وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور كله». (٧) من الآية ٩١ مريم. (٨) رأس الآية ٩٥ مريم. (٩) قال أبو عمرو: «فهي ثابتة في الرسم» واتفقت المصاحف على ذلك. انظر: المقنع ٤٦. (١٠) عند قوله: إلا أحصيها في الآية ٤٨ الكهف. (١١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١٢) من الآية ٩٦ مريم. (١٣) وهو قوله تعالى: أو تسمع لهم ركزا وتكررت في ب، ج.