ثم قال تعالى: وءاتينهم ءايتنا فكانوا عنها معرضين (١) إلى قوله: الجميل رأس الخمس التاسع (٢)، [وكل ما في هذه (٣) الخمس من الهجاء مذكور (٤)].
ووقع في الشعراء: وتنحتون من الجبال بيوتا فرهين (٥)، ووقع في طه:
إنّ السّاعة ءاتية اكاد أخفيها (٦) وفي الحج: وأنّ السّاعة ءاتية لّا ريب فيها (٧) وفي المؤمن (٨): إنّ السّاعة ءلآتية (٩) باللام (١٠) مثل الذي هنا (١١).
ثم قال تعالى: إنّ ربّك هو الخلّق العليم (١٢) إلى قوله: المفتسمين رأس التسعين آية (١٣)، مذكور هجاء (١٤) هذا الخمس كله.
(١) من الآية ٨١ الحجر. (٢) رأس الآية ٨٥ الحجر. (٣) في ق: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما ساقط. (٤) ما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه». (٥) الآية ١٤٩ الشعراء، ويقابلها هنا: وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا ءامنين الآية ٨٢ الحجر. (٦) من الآية ١٤ طه. (٧) من الآية ٧ الحج. (٨) في أ، ب، ج: «المؤمنين» وهو تصحيف، وما أثبت من ق، م، هـ. (٩) من الآية ٥٩ غافر. (١٠) سقطت من: ق. (١١) وهو قوله تعالى: وإن الساعة لأتية فاصفح الصفح الجميل في الآية ٨٥ الحجر. (١٢) الآية ٨٦ الحجر. (١٣) سقطت من: أ، وما أثبت من: ب، ج، ق، م، هـ. (١٤) في ج، ق: «هجاؤه» وما بعده ساقط، وفي هـ: «هجاؤه كله» وما بينهما ساقط.