فاليوم ننجيك (١)] بتخفيف (٢) النون والجيم، فرفعنا الاشكال من (٣) ذلك [وسائر ما فيه مذكور (٤)].
ثم قال تعالى: إنّ الذين حفّت عليهم كلمت ربّك (٥) إلى قوله: لا يعفلون عشر (٦) المائة آية (٧) [وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور قبل (٨)].
ثم قال تعالى: فل انظروا ماذا فى السّموت (٩) إلى قوله: من المشركين رأس الخمس الحادي عشر (١٠)، وفي هذا الخمس من الهجاء: وما تغنى الايت بياء بعد النون (١١).
ووقع في القمر: فما تغن النّذر (١٢) بالنون لا غير.
(١) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق وألحق في هامشها. (٢) في ب، ج، هـ: «مخفف» وهي قراءة يعقوب من العشرة بإسكان النون الثانية وتخفيف الجيم. انظر: إتحاف ٢/ ١٢٠، البدور الزاهرة ١٤٩ المهذب ١/ ٣٠٩. (٣) في ب، ج، ق، هـ: «عن ذلك». (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق، هـ. (٥) من الآية ٩٦ يونس. (٦) رأس المائة آية. (٧) سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٨) سقطت من: ب، ج، ق، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه «مذكور». (٩) من الآية ١٠١ يونس. (١٠) رأس الآية ١٠٥ يونس. (١١) باتفاق كتاب المصاحف. (١٢) من الآية ٥ القمر، وستأتي في سورتها.