والثاء (١) وأن لّا ملجأ بالنون على الأصل (٢)، وقد ذكر في النساء (٣) وسائر ما فيه (٤) مذكور (٥).
ثم قال تعالى: ما كان لأهل المدينة ومن حولهم (٦) إلى قوله: وهم يستبشرون رأس الخمس الثالث عشر (٧) وكل ما في (٨) هذا الخمس من الهجاء مذكور كله قبل (٩).
ثم قال تعالى: وأمّا الذين فى فلوبهم مّرض (١٠) إلى آخر السورة (١١) [رأس عشر الثلاثين ومائة آية (١٢)]، [وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور (١٣) كله (١٤) فيما تقدم (١٥)].
(١) في ج، ق: «والتاء» بالمثناة الفوقية. وتقدم عند قوله: ثلثة قروء ٢٢٦ البقرة. (٢) الجار والمجرور سقط من ج، ق. (٣) وهو الموضع الثالث من العشرة المتفق على رسمها بالقطع، وتقدمت عند قوله عز وجل: أن لا أقول على الله إلا الحق ١٠٤ في سورة الأعراف لا كما ذكر المؤلف في سورة النساء. (٤) في ق: «وسائره مذكور» وما بينهما سقط وفي هـ. (٥) بعدها في هـ: «كله». (٦) من الآية ١٢١ التوبة. (٧) رأس الآية ١٢٥ التوبة، وفي ب: «الثاني عشر» وهو تصحيف. (٨) في هـ: «ما فيه من الهجاء» وما بينهما سقط. (٩) الكلمتان ساقطتان من: ق، هـ. (١٠) من الآية ١٢٦ التوبة. (١١) وهو قوله تعالى: وهو رب العرش العظيم. (١٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (١٣) في ب: «مذكور قبله» وما بعدها ساقط. (١٤) سقط من: ج. (١٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.