(١) جاء في الأصل: (محرم ما أحل الله كمستحل)، والتصويب من الإصابة. (٢) ما بين المعقوفتين زيادة من معرفة الصحابة لأبي نعيم ٦/ ٣٥٦٦، والناقه: هو المريض يَنْقَه، فهو ناقِهٌ إذا بَرأ وأفاق وكان قريب العَهْد بالمرض لم يَرْجِع إليه كمالُ صِحَّتِه وقُوَّته، ينظر: النهاية ٥/ ٢٣٢. (٣) كذا في الأصل، والحديث رواه بإسناده أبو نعيم في معرفة الصَحَابة ٦/ ٣٥٦٥ إلى أم مسلم قَالَتْ: (دَخَلَ عَلَي النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَلي قُبَةٌ مِنْ أدَمٍ، فَقَالَ: يَا أُمَّ مُسْلِمٍ، نَعِمَتِ الْقُبَّةُ إِنْ لمْ يكُنْ فِيهَا مَيْتَةٌ).