٣٨٦٨ - عن عُبَادة بن الصَامت قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السَمع والطاعَة، في اليُسر والعُسر، والنشَط والكره، وأن لا ننارع الأمر أهله، وأن نَقومَ بالحق حَيث كنا، لا نخاف لومة لائم.
(صحيح) - ابن ماجه ٢٨٦٦: م [السنة لابن أبي عاصم ١٠٢٩ - ١٠٣٥].
٣٨٦٩ - عن عبادة بن الصامت قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السمع والطاعة، في العسر واليسر. . . وذكر مثله.
(صحيح): م- انظر ما قبله.
[(٢) باب البيعة على أن لا ننازع الأمر أهله]
٣٨٧٠ - عن عبادة قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السمع والطاعة، في اليسر والعسر، والمنشط والمكره، وأن لا ننازع الأمر أهله (٢)، وأن نقول: -أو نقوم- بالحق حيثما كنا، لا نخاف لومة لائم.
(صحيح): م- انظر ما قبله.
[(٣) باب البيعة على القول بالحق]
٣٨٧١ - عن عبادة بن الصامت قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السمع والطاعة، في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وأن لا ننازع الأمر أهله، وعلى أن نقول بالحق حيث كنا.
(صحيح): م- انظر ما قبله.
(١) ما بين [] من الطبعة الميمنية وإن هذا الباب من سنن النسائي الصغرى. (٢) كانت في الأصل: (لا ننازع والأمر أهله) والتصويب من الميمنية ٢/ ١٨٠ ومن حاشية السندي. والروايات الأخرى.