كان كافياً في مقام المنع، لكن لا ينفع في مقام تحقيق المذهب (انظر أوجز المسالك ٤/٢٢٣) . (١) بل له خصوصيات. (٢) ولا شك أنه صُلِّي عليه هناك. (٣) أي كثيرة الخير. (٤) في القبر. (٥) أي بطريق النياحة وإلاَّ فأصل البكاء من الرحمة. (٦) قوله: يُعذّب، قال النووي: تأوّله الجمهور على من أوصى أن يُبكى عليه ويناح بعد موته، فنُفِّذت وصيّته، وقالت طائفة: معناه أنه يُعذَّب بسماع بكاء أهله ويرقّ لهم، وإليه ذهب جرير، ورجَّحه عياض، وقالت عائشة: معناه أنَّ الكافر يُعذَّب في حال بكاء أهله بذنبه لا ببكائه، قال: والصحيح قول الجمهور. (٧) ابن محمد بن عمر بن حزم.