ابن خَديج في صَفَر سنة ثمان وثلاثين، كذا في "تحفة المحبِّين بمناقب الخلفاء الراشدين". (١) قال القاري: هو مقدمة الصحراء بذي الحليفة. (٢) قوله: فلتغتسل، أي غُسْل الإِحرام للنظافة لا للطهارة. (٣) أي لتحرم. (٤) أي ماذا حكمها؟. (٥) هو من أعيان التابعين. (٦) أي تطلب الحكم في شأنها. (٧) قوله: أقبلتُ، أي توجهت وأردت الطواف بالبيت. (٨) أي المسجد الحرام. (٩) قوله: أهرقت، أي سال الدم مني، وهو معروف أو مجهول، يُقال أراق