(١) بفتح الهمزة: صيغة ماضٍ أي ترك ما كان يفعله من بعثها إلى الكعبة لعدم الاحتجاج إليه. (٢) استفهامية. (٣) في بعض النسخ: حين. وهو الظاهر. (٤) أي على الفقراء (قال الباجي: إن جلال البدن كانت كسوة الكعبة وكانت أَولى بها من غير ذلك فلما كسيت الكعبة رأى أنَّ الصدقة بها أولى من غير ذلك. المنتقى ٢/٣١٤) (٥) أي استحباباً. (٦) قوله: بخطمها، بالضم جمع الخِطام بالكسر وهو زمام البعير الذي يجعل في أنفه. (٧) بضمِّ الجيم وتشديد الزاي المعجمة الذي يذبح الإِبل وغيره. (٨) هذا البلاغ أخرجه الجماعة إلاًّ الترمذي، ذكره الزيلعي.