= كتاب الرقاق. صحيح البخاري ٤/ ٢٠، ٤٣، ٨/ ١١٠، ١٤٥. ومسلم، في: باب فضل الغدوة والروحة في سبيل اللَّه، من كتاب الإِمارة. صحيح مسلم ٣/ ١٤٩٩، ١٥٠٠. والترمذي، في: باب ما جاء في فضل الغدو والرواح في سبيل اللَّه، من أبواب الجهاد. عارضة الأحوذى ٧/ ١٥٣. والنسائي، في: باب فضل غدوة في سبيل اللَّه عز وجل، من كتاب الجهاد. المجتبى ٦/ ١٤. وابن ماجه، في: باب فضل الغدوة والروحة في سبيل اللَّه عز وجل، وباب تشييع الغزاة ووداعهم، من كتاب الجهاد. سنن ابن ماجه ٢/ ٩٢١، ٩٤٣. والإِمام أحمد، في: المسند ١/ ٢٥٦، ٣/ ١٣٢، ١٤١، ١٥٣، ١٥٧، ٢٠٧، ٢٦٣، ٤٣٣، ٤/ ١٦٨، ٥/ ٢٦٦، ٣٣٥، ٣٣٧، ٣٣٩، ٦/ ٤٠١. (١٠) ديوان امرئ القيس ١٥٤، وهو صدر بيت عجزه: * وماذا عليكَ بأنْ تَنْتَظِرْ* (١١) أخرجه البخاري، في: باب فضل الجمعة، من كتاب الجمعة. صحيح البخاري ٢/ ٣. ومسلم، في: باب الطيب والسواك يوم الجمعة، من كتاب الجمعة. صحيح مسلم ٢/ ٥٨٢. كما أخرجه أبو داود، في: باب في الغسل يوم الجمعة، من كتاب الطهارة. سنن أبي داود ١/ ٨٥. والترمذي, في: باب ما جاء في التبكير إلى الجمعة، من أبواب الجمعة. عارضة الأحوذي ٢/ ٢٨٦. والنسائي، في: باب وقت الجمعة، من كتاب الجمعة. المجتبى ٣/ ٨٠، ٨١. وابن ماجه، في: باب ما جاء في التهجير إلى الجمعة، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٣٤٧. والدارمي، في: باب فضل التهجير إلى الجمعة، من كتاب الصلاة. سنن الدارمي ١/ ٣٦٢. والإِمام مالك، في: باب العمل في غسل يوم الجمعة، من كتاب الجمعة. الموطأ ١/ ١٠١. والإِمام أحمد، في: المسند ٢/ ٢٣٩، ٢٥٩، ٢٧٢، ٢٨٠، ٤٥٧، ٤٦٠, ٥٠٥, ٥١٢.