١ - قال ابن النَّاظم رحمه الله في شرحه (ص ٣): «فإنِّي ذاكرٌ في هذا الكتابِ أرجوزة والدِي رحمه الله في علمِ النحو، المسمَّاة بـ:(الخُلاصة)».
٢ - وقال ابن جابر الهُوَّاريُّ رحمه الله في شرحه (٢/ ب): «وهذه الألفيَّة خلاصةُ ما في أرجوزتِه الكبيرة المسمَّاة بـ (الكافية الشَّافية)، ولهذا سمَّى هذه:(الخُلاصَة)».
٣ - وقال الشَّاطبيُّ رحمه الله في شرحه المقاصد الشَّافية (١/ ٢): «وهي المسمَّاة بـ: (الخلاصة)».
٤ - وقال المَكوديُّ رحمه الله في شرحه (٢/ ٩٨١): «وإنما سُمِّيت خُلاصة بعد نظمِها؛ لكونه ذكرَ أنَّها جَمعتِ الخلاصَة من الكافيةِ».
وقد اقتصرتُ على هؤلاء؛ لأنهم نصُّوا على أنها تُسمَّى بهذا الاسمِ.