٣١٨. بُيِّنْ (١) لَهُ غَلَطُهُ فَمَا رَجَعْ … سَقَطَ عِنْدَهُمْ حَدِيثُهُ جُمَعْ (٢)
٣١٩. كَذَا الْحُمَيْدِيُّ مَعَ ابْنِ حَنْبَلِ (٣) … وَابْنِ (٤) الْمُبَارَكِ رَأَوْا فِي الْعَمَلِ (٥)
٣٢٠. قَالَ: وَفِيهِ نَظَرٌ، نَعَمْ إِذَا … كَانَ عِنَاداً مِنْهُ مَا يُنْكَرُ ذَا (٦)
٣٢١. وَأَعْرَضُوا فِي هَذِهِ الدُّهُورِ … عَنِ اجْتِمَاعِ هَذِهِ الْأُمُورِ
٣٢٢. لِعُسْرِهَا، بَلْ يُكْتَفَى بِالْعَاقِلِ … الْمُسْلِمِ الْبَالِغِ غَيْرِ الْفَاعِلِ
(١) في د: «يُبن» بضمِّ الياء، وفتح الباء وكسرها معاً، وفي ح: «بُيِّنَ» بفتح النُّون وبه ينكسر الوزن، والمثبت من أ، ب، ج، و، ز، ي، ل، م، ن، س، ف.قال البِقاعيُّ رحمه الله في النُّكت الوفيَّة (٢/ ١٧): «(بُيِّنْ): هو فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ للمجهول، سُكِّنت نونه وأُدْغِمت في اللام»، ونحوه في فتح المغيث (٢/ ١٠٩)، وفتح الباقي (١/ ٣٤٠).(٢) أي: جَميعُها. انظر: فتح الباقي (١/ ٣٤٠).(٣) في ي: «حنبلْ» بسكون اللَّام، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ل، م، ن، س.(٤) في أ، س، ع: «وابنُ» بالرَّفع، وفي ن: بالرَّفع والجرِّ معاً، والمثبت من ب، ج، هـ، و، ز، ح، ي، ل، م.(٥) انظر: الكفاية (ص ١٤٣، ١٤٤).(٦) انظر: مقدِّمة ابن الصَّلاح (ص ١٢٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute