أَقْسَامُ الْحَدِيثِ (١)
١١. وَأَهْلُ هَذَا الشَّأْنِ قَسَّمُوا السُّنَنْ … إِلَى «صَحِيحٍ» وَ «ضَعِيفٍ» وَ «حَسَنْ»
١٢. فَالْأَوَّلُ: الْمُتَّصِلُ الْإِسْنَادِ … بِنَقْلِ عَدْلٍ ضَابِطِ الْفُؤَادِ
١٣. عَنْ مِثْلِهِ، مِنْ غَيْرِ مَا شُذُوذِ … وَعِلَّةٍ قَادِحَةٍ فَتُوذِي
١٤. وَبِالصَّحِيحِ وَالضَّعِيفِ قَصَدُوا … فِي ظَاهِرٍ لَا الْقَطْعَ، وَالْمُعْتَمَدُ
١٥. إِمْسَاكُنَا عَنْ حُكْمِنَا عَلَى سَنَدْ … بِأَنَّهُ أَصَحُّ مُطْلَقاً، وَقَدْ
١٦. خَاضَ بِهِ قَوْمٌ فَقِيلَ: مَالِكُ … عَنْ نَافِعٍ بِمَا (٢) رَوَاهُ النَّاسِكُ
١٧. مَوْلَاهُ (٣)، وَاخْتَرْ حَيْثُ عَنْهُ يُسْنِدُ … الشَّافِعِي؛ قُلْتُ: وَعَنْهُ أَحْمَدُ
(١) «أَقْسَامُ الحَدِيثِ» ليست في م.(٢) في نسخة على حاشية د: «فيما».(٣) أي: عبد اللَّه بن عمر رضي الله عنهما.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute