وأخرجه ابن حبان (١) عن عمر بن سعيد بن سنان عن الجوهري فوافقناه في شيخ شيخه بعلو درجة.
قال الترمذي: حسن صحيح غريب، لا نعرفه من حديث أسامة إلا من هذا الوجه.
وقال الدارقطني في «الأفراد»: لم يروه عن سليمان إلا سعير تفرد به أبو الجواب.
قوله:«باب دعاء الإنسان لمن سقاه ماء أو لبنا أو نحوهما روينا في صحيح مسلم» عن المقداد .. إلى آخره» (٢).
أخبرني أبو المعالي الأزهري قال: أخبرنا أبو العباس الحلبي قال: أخبرنا أبو الفرج الحراني قال: أخبرنا أبو محمد الحربي قال: أخبرنا أبو القاسم الكاتب قال: أخبرنا أبو علي الواعظ قال: أخبرنا أحمد بن جعفر قال: حدثنا عبد الله بن أحمد قال: حدثني أبي قال: حدثنا هاشم بن القاسم والسياق له ح
وأخبرني عبد الرحمن بن أحمد بن المبارك قال: أخبرنا علي بن إسماعيل بن إبراهيم قال: أخبرنا أبو الفرج بن الصيقل، عن مسعود بن أبي منصور قال: أخبرنا أبو علي الحداد قال: أخبرنا أبو نعيم في «المستخرج» قال: حدثنا أبو بكر الطلحي وأبو أحمد الجرجاني، قال الأول: حدثنا عبيد بن غنام قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا شبابة بن سوار.
وقال الثاني: أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال: أخبرنا النضر بن شميل. قال الثلاثة: حدثنا سليمان بن المغيرة ح
وأخبرني به عاليا أبو الحسن بن أبي المجد، عن إسحاق بن يحيى الآمدي وأبي بكر الدشتي قالا: أخبرنا يوسف بن خليل قال: أخبرنا أحمد بن محمد قال: أخبرنا الحسن بن
(١) «صحيح ابن حبان» (٣٤١٣). (٢) «الأذكار» (ص ٢٣٨).