ذكر الشيخ علي القاري - رحمه الله تعالى - في:((الشم العوارض في ذم الروافض)) أن هذه العبارة تذكر بعد المسألة التي دليلها ظاهر أو دليلها الإجماع بخلاف عبارة: ((والله أعلم))
* وجع:(١)
يجوز للمريض أن يقول ذلك ونحوه على سبيل الإخبار، ما لم يكن على وجه التسخط وإظهار الجزع.
مضى في هذا الحرف: وا رأساه.
* وجهي لوجهك الوفاء:
مضى في حرف الباء: بأبي وأمي.
* ودمتم:
مضى في حرف الدال: دُمتم.
* وقع في خاطري:
مضى في حرف الألف: أخبرني قلبي بكذا.
* الوليد:(٢)
مضى في حرف الألف: أبو الحكم، في حرف التاء: تعس الشيطان، وفي حرف الفاء: فرعون.
ومن كلام الحافظ ابن حجر يتبين ضعف أحاديث النهي عن التسمية به، وأن قصارى ما ورد: نهي تسمية الابن باسم أبيه: الوليد بن الوليد.
* ويحك:(٣)
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال:
((مرَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - برجل يسوق بدنةً..
(١) (وجع: وانظر: رياض الصالحين ص / ٤٣٤. تحفة الأبرار للسيوطي ص / ٨٦ - ٨٧. (٢) (الوليد: فتح الباري ١٠ / ٥٨٠- ٥٨١. جامع الترمذي برقم / ٢٧١٣. مصنف عبد الرزاق ١١ / ٤٣ برقم / ١٩٨٦١. القول المسدد ص / ٥، ٦ ١١، ١٦، وأثبت أن له أصلاً. كنز العمال ١٦ / ٤٢٥. تحفة المودود ص / ١١٨. السير للذهبي ٨ / ٢٨٨، ٥ / ٣٧١. الجوائز والصلات ص/ ٤٤٣- ٤٤٤. الإصابة ٤ / ٢٦٢- ٢٦٣ رقم/ ٥٠٢٧، ٩١٤٨. نقعة الصديان ص/ ٥٣، ٥٥. (٣) (ويحك: شرح الأدب المفرد ٢ / ٢٤٠، ٢٤١، ٢٦٣. وانظر في حرف الواو: ويلك.