٢٢١ - ١ - عَنْ عوف بن مالك رضي الله عنه؛ قَالَ: صَلَّى رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم عَلَى جَنَازَةٍ فَحَفِظْتُ مِنْ دُعَائِهِ وَهُوَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، وَارْحَمْهُ، وَعَافِهِ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ
=والبيهقي (٣/ ٣٨٣) و (٤/ ٦٤). وابن عبد البر في التمهيد (٣/ ١٨١ - ١٨٢). (١) شق بصره: أي: شخص، وصار ينظر إلي الشيء لا يرتد إليه طرفه. [شرح مسلم للنووي (٦/ ٢٢١ - ٢٢٢) النهاية (٢/ ٤٩١)]. (٢) واخلفه في عقبه في الغابرين: أي: كن له خليفة في ذريته الباقين. [شرح مسلم للنووي (٦/ ٢٢٢). عون المعبود (٨/ ٢٦٩)]. (٣) أخرجه مسلم في ١١ - ك الجنائز، ٤ - ب في إغماض الميت، والدعاء له إذا حضر، (٩٢٠) (٢/ ٦٣٤) وفي رواية: «وأخلفه في تركته «و «اللهم أوسع له في قبره «وأبو داود في ١٥ - ك الجنائز، ٢١ - ب تغميض الميت، (٣١١٨) والنسائي في الكبري، ٧٦ - ك المناقب، ٤٤ - ب أبو سلمة رضي الله عنه، (٨٢٨٥) (٥/ ٧٧) وابن ماجه في ٦ - ك الجنائز، ٦ - ب ما جاء في تغميض الميت، (١٤٥٤) وابن حبان (١٥/ ٥١٥/ ٧٠٤١). وأحمد (٦/ ٢٩٧). وأبو يعلي (١٢/ ٤٥٩/ ٧٠٣٠) والطبراني في الكبير (٢٣/ ٣١٤ - ٣١٥/ ٧١٢ - ٧١٤) وفي الدعاء (١١٥٤ و ١١٥٥) والبيهقي في السنن (٣/ ٣٨٤) وفي المعرفة (٣/ ١٢٢ - ١٢٣). =