الآية هو ما ذهب إليه ابن عباس من الدخان الذي لا لهب فيه (١). قال الأزهري:«وهو قَولُ جَميعِ المفسرين»(٢).
ومن أمثلة هذا النوع من الشاهد الشعري ما ورد عند ابن عطية في تفسير قوله تعالى:{وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ}[البقرة: ٣](٣)، حيث قال: «والصلاة مأخوذة من صَلَّى يُصلِّي إذا دعا، كما قال الشاعر (٤):